في بداية عام 2021 كان عدد الموظفين الذين يعملون من المنزل في كندا أكثر من أي وقت مضى.
وذك وفقاً للإحصاءات الكندية، كان 3.1 مليون كندي يعملون من منازلهم مؤقتاً استجابة لوباء كوفيد 19 ابتداءً من فبراير 2021.
كما تبين بأن 90 % من الذين يعملون في المنزل قالوا إنهم كانوا أقل إنتاجية
عندما كانوا في بيئات عملهم السابقة في الواقع قال 32% إنهم كانوا أكثر إنتاجية في بيئات عملهم السابقة.
وفي الدراسة نفسها قال 80% من الأشخاص أنهم يرغبون في مواصلة العمل من المنزل حتى بعد انتهاء الجائحة.
الصناعة الوحيدة التي وقفت بمعزل عن بقيت الصناعات هي التعليم حيث قال أكثر من نصف الأساتذة الذين شملهم الاستطلاع إنهم يفضلون القيام بعملهم خارج المنزل.